e-mail your photo update to:
info@SawafOnline.net
Item
البند
Name
الاسم
ID: 212
Name Translated
الاسم بالاجنبي
Parent ID: 103
Last Name
الكنيه
Modified:10/10/2024 10:36:35 PM
Spouse
الزوجه
Email
البريد الالكتروني
Parent(s)
الابوين
Gender:
Choice:
Male -
ذكر
Female -
أنثى
:الجنس
Phone Number
الهاتف
Mobile Number
الهاتف الجوال
Occupation
المهنه
Occupation Translated
المهنه بالاجنبي
Occupation Detail
المهنه
التفصيليه
Degree
التحصيل العلمي
Street1
الشارع
Street2
الشارع
City
المدينه
State
الولايه
Zip Code
الرمز البريدي
Country
Algeria
Austria
Belgium
Bosnia
Brazil
Bulgaria
Canada
China
Congo
Cuba
Cyprus
Denmark
England
Finland
France
Germany
Greece
Iceland
India
Indonesia
Iran
Italy
Japan
Mexico
Netherlands
New Zealand
Niger
Nigeria
North Korea
Pakistan
Russia
Sounth Sudan
South Korea
Spain
Sudan
Sweden
Switzerland
Tunisia
Turkey
Ukraine
USA
Venezuela
الأردن
الإمارات العربية المتحده
البحرين
السعودية
العراق
الكويت
المغرب
اليمن
جمهورية مصر العربية
سورية
عُمان
فلسطين
قطر
لبنان
ليبيا
:البلد
Citizenship
الجنسيه
Birth Date
الميلاد
or Year only
او سنة الميلاد
فقط
Death Date
تاريخ الوفاة
او السنه
Notes
مدير معارف حوران، وسكرتير وزير المعارف، وأمين عام الوزارة. ولد سنة 1904م / 1332هـ ودرس في المدارس الابتدائية والإعدادية وتخرج من مدرسة دار المعلمين الكبرى في دمشق. سافر في العشرين من عمره إلى فرنسا لدراسة هندسة النسيج وظل هناك ثلاث سنوات، ثم انتقل الى ألمانية، وتخرج فيها سنة 1931م من المعهد العالي للفنون والنسيج. بعد ذلك عاد إلى دمشق، وقام بتأسيس أول معمل نسيج متطور بدمشق وبيروت سنة 1932 م. في سنة 1935 م التحق في سلك التعليم وعين مديراً لمدرسة دير الزور، ثم استلم عدة مناصب إدارية أهمها مدير تعليم حوران من سنة 1948م حتى سنة 1951م، ثم مديراً للشؤون الإدارية، وسكرتيراً لوزير المعارف، وأميناً عاماً للوزارة. ثم مديراً لمعارف الحسكة سنة 1962م. في عام 1963 م سافر إلى السعودية وعين مستشاراً في وزارة المعارف، وتنقل بين بريدة والطائف والرياض مدة عشر سنوات، عاد بعدها إلى دمشق سنة 1973م. ساهم في تأسيس جامعة دمشق وتهيئة مبانيها. عمل في النظال الوطني السياسي مع خلص أصدقائه من أمثال السادة : خالد بوظو، منير دياب، الدكتور مجدي الشوا، حمدي الأدلبي، رمزي الأغجاتي، يحيى الحصري، فؤاد الصواف وغيرهم. وكان يأمل في رفع شأن بلاده من خلال نضاله السياسي، وسجن في زمن الانتاب الفرنسي. كان ميالاً للآداب يقضي أغلب وقته في المطالعة، والكتابة وله مجموعة من الأشعار ضاع أكثرها منها هذه القصيدة : الآن والأحـــــزان مـــلء فؤادى _من لي بأن يخبرك عن تسهادي